THE السيارات الطائرة DIARIES

The السيارات الطائرة Diaries

The السيارات الطائرة Diaries

Blog Article



كما أن قيود الحجم والوزن والسعر سوف تحدد متى ستصبح تلك السيارات الطائرة متاحة للاستخدام العام، وما إذا كانت ستكون آمنة للركاب.

وفي الوقت الحاضر، تزعم شركات بما في ذلك بوينغ، وأوبر، وإيرباص أنها تعمل على نماذج السيارات الطائرة الخاصة بها لإطلاقها للخدمة قريبا.

وقد صرح عبدالإله المطلق، مالك مجموعة المطلق القابضة، بأن شركته تعاقدت مع صانعة السيارة الطائرة الهولندية لكي تكون الوكيل الحصري لها في المملكة.

مجلة عالم التكنولوجيا > الذكاء الاصطناعي > السيارات الطائرة هي المستقبل.. تاريخ وتحديات الذكاء الاصطناعي السيارات الطائرة هي المستقبل.. تاريخ وتحديات

وبينما أصبحت المدن الكبرى، مثل نيويورك وهونغ كونغ وبكين، عاجزة عن استيعاب المزيد من السكان، فإن الاقتصاد العالمي المتشابك يتطلب التنقل الدائم والسلس.

"هذه أعظم هدية تقدمها الولايات المتحدة لإيران في الشرق الأوسط" – نيويورك تايمز

في المستقبل، قد تصبح السيارات الطائرة وسيلة نقل شخصية للأفراد، مثل السيارات التقليدية اليوم. ستتيح هذه المركبات للمستخدمين التنقل بحرية وسرعة عبر الطرق الجوية، متجاوزة الازدحام المروري الذي يعيق حركة التنقل في المدن الكبرى.

ويتم تشغيل الطراز، الذي يعمل بالبطارية، بشكل عمودي باستخدام ثماني مراوح موجودة داخل هيكل يشبه حجم سيارة كبيرة تقريبًا.

علاوة على ذلك الامارات تبدو السيارة الطائرة مزيجًا مستحيلًا من تقنيتين مختلفتين؛ لذلك أثناء بناء سيارة طائرة يتعين على المصممين والمهندسين ابتكار آلة يمكنها تعديل هيكلها ووزنها بسرعة، وفقًا لطريقة النقل المفضلة لدى المستهلك.

وهناك حاجة إلى خطوط تجميع جديدة وآلات متطورة نور الإمارات لتحقيق مستويات إنتاج فعالة للسيارات الطائرة، ولكن ليس العديد من مصنعي السيارات راغبين أو جاهزين لهذا التغيير الجذري.

يتم تطوير الأنظمة التنظيمية تحسباً لزيادة كبيرة في أعداد السيارات الطائرة والمركبات الجوية الشخصية في المستقبل القريب، وسيكون الامتثال لهذه الأنظمة ضروريًا للطيران الآمن.

بسبب هذه التعقيدات هناك حاجة إلى الكثير من الوقت والاستثمارات لإنتاج نموذج سيارة طيران مجدٍ.

التطورات التكنولوجية الهائلة في مجالات مثل الذكاء الاصطناعي، الدفع الكهربائي، وأنظمة الإقلاع والهبوط العمودي، جعلت من الممكن تصور هذه المركبات كجزء من حياتنا اليومية.

ويقول كوبارديكار: "إن ميلا واحدا تقطعه جوا قد ينقلك إلى أي مكان تريده".

Report this page